Indicators on حرب اكتوبر للاطفال You Should Know

وكان مبرر السفير أنه كان في الاجتماع بمفرده و "لم يكن لديه أي شخص يمكنه تمرير الرسالة إليه ليبعث بها في وقت أبكر".

غير أن الوزير أكد لزملائه أن هذا "ليس صحيحا على الإطلاق.. وفيما يتعلق بنا، فإن هذا مستحيل من الناحية المادية".

وأضاف أنه من المحتمل أن تشمل العواقب التالي: الإطاحة بالنظام الأردني، أي تسوية في جنوب شبه الجزيرة العربية، ستكون مستحيلة إلا وفق شروط ناصر، ستكون الأنظمة في الدول الأخرى التي تتركز فيها مصالحنا (مثل تلك القائمة في الخليج الفارسي) عرضة للاختراق الناصري السوفيتي، كما سيصبح وقوع حرب لتدمير إسرائيل أمرا لا مفر منه".

على أن وجهة نظر أبا إيبان لقيت الرفض من المؤسسة العسكرية، وقد شارك إيجال لون ورفاقه، في حزب أحدوت أفودا، المؤسسة العسكرية في مخاوفها، واتخذوا جانب التدخل العسكرى السريع بدون إبطاء، وأن أي تأخير سوف تنجم عنه أخطار كثيرة، صور حرب اكتوبر وسيترتب عليه سقوط ضحايا إسرائيليين كثيرين.

رفض الجنرال ريكي الطلب المصري بسحب قواته إلى قطاع غزة. ولكن القوات المصرية كانت قد بدأت في مضايقة قوات الأمم المتحدة لإخراجها من مواقعها في بعض مراكز الحدود. وفي المساء استطاع المصريون إجلاء هذه القوات عن مركز الأمم المتحدة في الصبحة، وأعلنت مصر وسوريا أن قواتهما المسلحة في حالة استعداد للقتال.

[303] Greengold determined never to reveal how precarious the Israeli problem was, in radio contact with Ben-Shoham hiding The reality that his "power Zvika" consisted of only one tank.[304]

قام اشكول في تلك الليلة بأكثر من محاولة لابعاد دايان عن وزارة الدفاع، وذلك بأن عرض عليه عدة عروض من بينها القيادة العامة للجبهة الجنوبية، وهو منصب يمكن اشغال دايان به بعيدا عن السياسة لمدة طويلة، ومنصب المستشار العسكري، الذي يعني مسؤولية بلا سلطات. دايان رفض كل هذه العروض. في نهاية اليوم تبين لاشكول ولاعضاء حكومته، ان قيام حكومة اتحاد وطني ضرورة للخروج باسرائيل من هذه الازمة وانه من الضروري اقناع كتلتي جاحال ورافي بالانضمام للوزارة. لم ترض الكتلتان ذلك إذا لم يتول دايان منصب وزير الدفاع.

وقد قوبل انسحاب قوات الأمم المتحدة بخوف خاص في إسرائيل، خاصة مع ورود أنباء عن تحشدات مصرية كبيرة وبشكل غير عادي في سيناء. فقد تكفل وجود قوات الأمم المتحدة بفتح مضائق تيران وخليج العقبة للملاحة الإسرائيلية ووصول مختلف البضائع والشحنات إلى ميناء إيلات، وهو الميناء الحيوي للاقتصاد الإسرائيلي. فقد كانت تصل مرة كل أسبوعين حاملة نفط تحمل نفطًا إيرانيا إلى الميناء، يكوّن تسعين في المئة من احتياجات إسرائيل من النفط.[بحاجة لمصدر] ولأول مرة منذ شهور عدة اخترقت طائرات الميج المصرية المجال الجوي الإسرائيلي وحلقت فوق المفاعل الذري في ديمونة في النقب.

Even with fierce resistance, the Israeli reserve brigade garrisoning the Bar-Lev forts was overcome. In keeping with Shazly, within 6 hrs, fifteen strongpoints had been captured as Egyptian forces Sophisticated several kilometres in the Sinai. Shazly's account was disputed by Kenneth Pollack, who mentioned that In most cases, the forts only fell to repeated assaults by exceptional forces or prolonged sieges about a lot of times.

في فجر ذلك اليوم، ايقظ السفير السوفييتى عبد الناصر من نومه، وبلغه رسالة من موسكو. اكد عبد الناصر لزائره انه لن يضرب اولا، ولكنه في خطاب ألقاه في وقت متأخر من اليوم نفسه أعلن انه مستعد للحرب وانه واثق من قدرته على تدمير إسرائيل.

The 1973 War while in the Sinai, 6–15 October Anticipating a swift Israeli armored counterattack by a few armored divisions,[134] the Egyptians had armed their assault drive with substantial numbers of gentleman-transportable anti-tank weapons—rocket-propelled grenades as well as considerably less numerous but additional Sophisticated Sagger guided missiles, which proved devastating to the main Israeli armored counterattacks. Every of the 5 infantry divisions which were to cross the canal were Outfitted with RPG-seven rockets and RPG-forty three grenades and strengthened with the anti-tank guided missile battalion, since they would not have any armor aid for approximately twelve hours.

وكانت تقوم على اختراق سيناء على طول أربعة محاور: اثثان منها يتوازيان في منطقة رفح في الطرف الجنوبى لقطاع غزة، واثنان في وسط سيناء. كما قامت الخطة على ألا تصل القوات الإسرائيلية إلى قناة السويس أو إلى مضيق تيران.

Some accounts claim which the Egyptians were not keen on retrieving land, but basically to engage in peace talks with Israel, in distinction to the Syrians, who wished to consider again the Golan Heights. “Assad advised me that from The instant of his seizure of ability, his ambition, his aspiration, was to avenge the defeat of 1967 when Syria experienced shed the Golan to Israel and when Assad himself was the defence minister,” says Patrick Seale, a British journalist and Hafez al-Assad biographer.

Egypt and Syria regained a part of their territory and UN buffer zones ended up proven in between them and Israel. Aftermath in the war

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *